استقبال اللؤلؤة القاعة في مطار الشيخ
سعد العبدالله يضفي على متن رحلة فلاي دبي لآلئ من الابتسامات.
فالمطار الذي خصص لـ الاخت الخليجية فلاي دبي منصة لتشغيل عملياتها بات وفق مسؤول في شركة الطيران نقطة انطلاق على متن اسطولها للمسافر من الكويت إلى 99 وجهة في 40 دولة.
ولما كانت الوجهة عاصمة المالديف (ماليه)، فإن الابتسامات التي ترتسم على شفاه طواقم فلاي دبي سواء كانت الأرضية أم الجوية... كفلت بأن يكون الجسر الجوي لؤلؤياً.
ويقول المسؤول في شركة الطيران: انطلاقاً من القاعة هذه بالذات (قاعة اللؤلؤة في مطار الشيخ سعد العبدالله)، فإن فرق عملنا حريصة على ان يطابق اسم القاعة المعنى بالفعل، ولتكون رحلة كل مسافر من الكويت بمثابة لؤلؤة ذات أصالة خليجية، يتبدد معها عناء أي رحلة.
إجراءات السفر المريحة تتلمس من خلالها الفرق بين الجو الهادئ الذي تتم فيه والصاخب الذي تشهده عادة المطارات الكبرى والصغرى معاً.
بكل سلاسة ويسر، يحلق كابتن فلاي دبي باتجاه المحطة الأولى دبي وفي سمائها تلقي من علٍ السلام على المدينة التي باتت مقصداً سياحياً، ونقطة انطلاق نحو العالم .
ولعل أبناء العالم تجدهم وقد اكتظت بهم السوق الحرة في مطار آل مكتوم الدولي قبل إكمال السفر إلى وجهتهم .
وإمعاناً في الحرص على ركاب فئة البيزنس توفر فلاي دبي الصالات الخاصة لاستراحتهم، إضافة إلى مسار خاص نحو الطائرة تلافياً لأي ازدحام .
لمزيد من المعلومات قم النقر على الاتحاد للطيران
0 comments:
إرسال تعليق